
المعجم الفلسفي لمجزوءة الوضع البشري |
|
مفهوم الوضع البشري |
مجموع الشروط والمحددات الذاتية والموضوعية، التي تؤطر وجود الإنسان فردا وجماعة، وهو وجود يتميز بطابع التداخل والتعقيد والتركيب. كما يشير أيضا إلى المبحث الفلسفي الذي يُعنى بدراسة قضايا الوجود الإنساني سواء في بعددها الفردي الذاتي وكل ما يتعلق بالإنسان كشخص، أو مستوى الوجود العلائقي التفاعلي وما يرتبط بوجود الغير. *: المحددات الذاتية (كالفكر، الوعي، الذاكرة، الإرادة، الحرية…) |
مفهوم الشخص | (1)يشير “مفهوم الشخص” في دلالته الفلسفية إلى الانسان بما هو ذات فردية، تتصف بخصائص العقل والوعي والإرادة والأخلاق والحرية والمسؤولية…، وفي هذا السياق يقول كانط ” إن الشخص هو الذات التي تنسب إليها مسؤولية أفعالها،” وهي مسؤولية قانونية وأخلاقية.
(2)“يشير مفهوم الشخص إلى الانسان بما هو ذات مفكرة وواعية، مريدة وحرة، قادرة على التمييز بين الخير والشر والصدق والكذب، وتتحمل مسؤولية أفعالها واختياراتها مسؤولية قانونية وأخلاقية”. (3) هو الذات المفكرة والواعية والمريدة، الحرة والمسؤولة عما يصدر عنها من تصرفات وأفعال أخلاقية وقانونية، وتمتلك إرادة واستقلالا، وتستحق الإحترام والتقدير. ولا يجوز معاملتها معاملة الأشياء لأنها غاية في ذاتها وليست وسيلة. |
هوية الشخص | هي جوهر الشيء وحقيقته، و”هوية الشخص” هي مجموع الصفات الجوهرية التي تجعل الشخص هو نفسه مطابقا لذاته ومتميزا عن غيره. ومن خصائصها الثبات والتطابق، الوحدة والاستمرارية. |
القيمة: هي صفة أو خاصية نقوم بها الشيء أو الفعل أو الحكم ، وذلك بهدف إبراز خطئه من صوابه، جماله من قبحه أوخيره من شره وتستعمل القيمة في ميادين الأخلاق والإقتصاد والجمال
الضرورة: نقيض الحرية، وهي صفة للعوامل والإكراهات والقوانين والشروط الخارجية عن إرادة الانسان والتي تخضعه وتحد من إرادتة وحريته، بشكل نسبي أو مطلق.
الوعي: هو مجموع العمليات الشعورية التي تمكن الذات من إدراك مباشر لذاتها ولما يحيط بها، ويرتبط الوعي بالفكر والذاكرة والإدراك الحسي.
الغير: هو الذات الأخرى المغايرة للذات والمختلفة عنها، إنه الأنا الآخر منظورا إليه، ليس بوصفه موضوعا، وإنما بوصفه ذاتا بشرية تمتلك وعيا وإرادة، إنه بعبارة أخرى “الأنا الذي ليس أنا” أي أنه ذاتا أخرى تشبهني وتختلف عني.
معرفة الغير: تحيل على جملة الأفكار والأحكام والانطباعات التي تكونها الأنا عن الغير ارتباطا بأفكاره ووعيه ومشاعرة وإرادته ورغباته… وهي معرفة تارة تعتبر صحيحة وممكنة وتارة أخرى تحتمل الشك والتخمين والافتراض.
الصداقة: مشتقة من الصدق الذي يعني الحقيقة والقوة والكمال وعلاقة حب وود خالصين بعيدا عن كل نزوع نحو امتلاك المحبة و الإستحواذ عليه كملكية خاصة
الأنا: هي الجانب العاقل والواعي من الذات الإنسانية، تمثل ظواهر الوعي والشعور والإرادة، وتقوم بدور الوساطة بين الذات والواقع الخارجي تضطلع بدور التوفيق بين
الغيرية: ميل نحو الغير وتضحية بالمصلحة الشخصية في سبيل الآخر ، ويقابل هذا الفعل الأنانية
الوجود: هو حصول الشيء وقيامه بالفعل ، وهو مقابل للماهية وللوجود باقوة ، ويعتبر البعض أن الشيء يمكن أن يوجد بمجرد حصول صورته في الذهن ، أي بدون أن يصبح محسوسا حقيقيا
الحتمية: هو مبدأ عملي مفاده أن الظواهر الطبيعية مشروطة بأسباب ضرورية وثابتة ، وحين يطبق مبدأ الحتمية على الإنسان فإنه يتعارض مع فكرة الإرادة الد ا دامت أفكارنا وسلوكاتنا لیست بموجب ب هذا المبدأ سوى نتيجة ضر ضرورية لأسباب سابقة عليها
الحرية هي استقلال الذات فكرا وتصرفا وعدم خضوعها لأية إكراهات خارجية ، أو بالأحرى قدرة الشخص على الفعل أو الإمتناع عنه بعيدا عن كل إكراه كيفما كان نوعه
الغرابة: تتعلق الغرابة بنوع من الشك وعدم اليقين والغموض أو الالتباس والريبة الملازمة للمكان والزمان والتاريخ والوجود ، إنه التباس يتعلق بالفرد أو بالثقافة أو بهما معا
بينذاتية: علاقة تفاعل بين ذاتين باعتبارهما وعيين داخل مجال إدراكي مشترك ومتساويجعل كل ذات غيرا بالنسبة للأخرى
المعجم الفلسفي لمجزوءة الوضع البشري
الوضع البشري: مجموع الشروط والمحددات الذاتية (كالفكر، الوعي، الإرادة، الحرية…) والموضوعية (الشرط الطبيعي، الواقعي الإجتماعي، النفسي…)، التي تؤطر وجود الإنسان فردا وجماعة، وهو وجود يتميز بطابع التداخل والتعقيد والتركيب. كما يشير أيضا إلى المبحث الفلسفي الذي يُعنى بدراسة قضايا الوجود الإنساني سواء في بعددها الفردي الذاتي وكل ما يتعلق بالإنسان كشخص، أو مستوى الوجود العلائقي التفاعلي وما يرتبط بوجود الغير.
الشخص: (1)يشير “مفهوم الشخص” في دلالته الفلسفية إلى الانسان بما هو ذات فردية، تتصف بخصائص العقل والوعي والإرادة والأخلاق والحرية والمسؤولية…، وفي هذا السياق يقول كانط ” إن الشخص هو الذات التي تنسب إليها مسؤولية أفعالها،” وهي مسؤولية قانونية وأخلاقية.(2)“يشير مفهوم الشخص إلى الانسان بما هو ذات مفكرة وواعية، مريدة وحرة، قادرة على التمييز بين الخير والشر والصدق والكذب، وتتحمل مسؤولية أفعالها واختياراتها مسؤولية قانونية وأخلاقية”. (3) هو الذات المفكرة والواعية والمريدة، الحرة والمسؤولة عما يصدر عنها من تصرفات وأفعال أخلاقية وقانونية، وتمتلك إرادة واستقلالا، وتستحق الإحترام والتقدير. ولا يجوز معاملتها معاملة الأشياء لأنها غاية في ذاتها وليست وسيلة.
الهوية الشخصية: هي جوهر الشيء وحقيقته، و”هوية الشخص” هي مجموع الصفات الجوهرية التي تجعل الشخص هو نفسه مطابقا لذاته ومتميزا عن غيره. ومن خصائصها الثبات والتطابق، الوحدة والاستمرارية.
القيمة: هي صفة أو خاصية نقوم بها الشيء أو الفعل أو الحكم ، وذلك بهدف إبراز خطئه من صوابه، جماله من قبحه أوخيره من شره وتستعمل القيمة في ميادين الأخلاق والإقتصاد والجمال
الضرورة: نقيض الحرية، وهي صفة للعوامل والإكراهات والقوانين والشروط الخارجية عن إرادة الانسان والتي تخضعه وتحد من إرادتة وحريته، بشكل نسبي أو مطلق.
الوعي: هو مجموع العمليات الشعورية التي تمكن الذات من إدراك مباشر لذاتها ولما يحيط بها، ويرتبط الوعي بالفكر والذاكرة والإدراك الحسي.
الغير: هو الذات الأخرى المغايرة للذات والمختلفة عنها، إنه الأنا الآخر منظورا إليه، ليس بوصفه موضوعا، وإنما بوصفه ذاتا بشرية تمتلك وعيا وإرادة، إنه بعبارة أخرى “الأنا الذي ليس أنا” أي أنه ذاتا أخرى تشبهني وتختلف عني.
معرفة الغير: تحيل على جملة الأفكار والأحكام والانطباعات التي تكونها الأنا عن الغير ارتباطا بأفكاره ووعيه ومشاعرة وإرادته ورغباته… وهي معرفة تارة تعتبر صحيحة وممكنة وتارة أخرى تحتمل الشك والتخمين والافتراض.
الصداقة: مشتقة من الصدق الذي يعني الحقيقة والقوة والكمال وعلاقة حب وود خالصين بعيدا عن كل نزوع نحو امتلاك المحبة و الإستحواذ عليه كملكية خاصة
الأنا: هي الجانب العاقل والواعي من الذات الإنسانية، تمثل ظواهر الوعي والشعور والإرادة، وتقوم بدور الوساطة بين الذات والواقع الخارجي تضطلع بدور التوفيق بين
الغيرية: ميل نحو الغير وتضحية بالمصلحة الشخصية في سبيل الآخر ، ويقابل هذا الفعل الأنانية
الوجود: هو حصول الشيء وقيامه بالفعل ، وهو مقابل للماهية وللوجود باقوة ، ويعتبر البعض أن الشيء يمكن أن يوجد بمجرد حصول صورته في الذهن ، أي بدون أن يصبح محسوسا حقيقيا
الحتمية: هو مبدأ عملي مفاده أن الظواهر الطبيعية مشروطة بأسباب ضرورية وثابتة ، وحين يطبق مبدأ الحتمية على الإنسان فإنه يتعارض مع فكرة الإرادة الد ا دامت أفكارنا وسلوكاتنا لیست بموجب ب هذا المبدأ سوى نتيجة ضر ضرورية لأسباب سابقة عليها
الحرية هي استقلال الذات فكرا وتصرفا وعدم خضوعها لأية إكراهات خارجية ، أو بالأحرى قدرة الشخص على الفعل أو الإمتناع عنه بعيدا عن كل إكراه كيفما كان نوعه
الغرابة: تتعلق الغرابة بنوع من الشك وعدم اليقين والغموض أو الالتباس والريبة الملازمة للمكان والزمان والتاريخ والوجود ، إنه التباس يتعلق بالفرد أو بالثقافة أو بهما معا
بينذاتية: علاقة تفاعل بين ذاتين باعتبارهما وعيين داخل مجال إدراكي مشترك ومتساويجعل كل ذات غيرا بالنسبة للأخرى